لقد فاتني القطار الأخير إلى المنزل وكنت مع صديقي الصغير اللطيف ولكن الوقح الذي يكرهني، لذلك انتهى بنا الأمر بالبقاء في نفس الغرفة. عندما استيقظت في الصباح، بدأت تريد ذكري مثل أختي...